ووفقا للإحصاءات، فإن 150 مليونا من أصل 600 مليون شخص يعانون من الأرق في العالم، يرجع سببهم إلى الوسائد غير المريحة. لذلك، من المهم جدًا اختيار الوسادة المناسبة، والتي ترتبط ارتباطًا وثيقًا بصحتنا.
1 تصلب الرقبة
الوسادة العالية جدًا ستدمر الانحناء الطبيعي للعمود الفقري وتجعل العضلات متوترة ومتيبسة. إذا استيقظت في الصباح وشعرت أن رقبتك أصبحت فجأة متصلبة وغير مريحة للتحرك. إذا لم تكن قد قمت بأي تمرين مهم في اليوم السابق، فعليك أن تفكر فيما إذا كانت وسادتك مرتفعة للغاية وتتسبب في تصلب الرقبة.
2 الشخير
إذا كانت الوسادة منخفضة جدًا، فسوف تسبب بسهولة مشاكل الشخير ويمكن أن تسبب بسهولة احتقان الرأس وتورم الوجه. علاوة على ذلك، فإن الشخير لن يقلل من جودة النوم فحسب، بل سيسبب أيضًا الأرق للأشخاص من حولك.
3 عيون منتفخة
إذا كانت الوسادة ناعمة للغاية، فسوف يغوص الرأس بعمق، وسيكون تدفق الدم مركزًا للغاية، وسيتم إجهاد عضلات الوجه. إذا كنت تجد غالبًا عيونًا منتفخة، فيمكنك التفكير في تغيير الوسادة إلى وسادة أكثر صلابة.
4 سال لعابه
الوسادة الصلبة جدًا سوف تضغط على الشريان السباتي وتسبب ضعف الدورة الدموية، مما يؤدي إلى نقص الأكسجة في الدماغ. الاستجابة المباشرة لنقص الأكسجة هي زيادة إفراز اللعاب والتنفس المعتاد عن طريق الفم. إذا كنت تجد دائمًا منطقة مبللة كبيرة على منشفة الوسادة، فكر في تغييرها إلى وسادة أكثر ليونة.
ثلاثة مبادئ لاختيار الوسائد
1. وضعية النوم تحدد ارتفاع الوسادة
ورجح الخبراء أن وضعية النوم عامل حاسم يؤثر على ارتفاع الوسادة ونعومتها وصلابتها. إذا كنت معتادًا على النوم على ظهرك، فيجب أن يكون ارتفاع الوسادة مساويًا تقريبًا لارتفاع قبضة يدك إذا كنت تفضل النوم على جانبك، فاختر وسادة بسمك كتفك إذا كنت معتادة على النوم ووجهك للأسفل، ضعي الوسادة على صدرك، واختاري وسادة ناعمة، لأن الوسادة الكبيرة جداً تضغط على القلب وتسبب عدم وصول الدم الكافي.
2. نوع الجلد يحدد مادة الوسادة
إذا كان الجلد عرضة للحساسية، فلا تختاري وسائد الريش. يمكن للألياف الدقيقة الموجودة في الريش أن تسبب الحساسية بسهولة. إذا كان لديك بشرة جافة، فمن المستحسن تجنب الوسائد المملوءة بالألياف المجوفة والألياف الاصطناعية. بسبب نفاذية الهواء الضعيفة وافتقارها إلى المرونة، فهي أيضًا عرضة للكهرباء الساكنة.
3. تؤثر جودة النوم على اختيار مادة الوسادة
إذا كنت عرضة للأرق، فلا تختار الوسائد البطيئة الارتداد، لأن مرونة هذه المواد غير مستقرة وتؤثر على النوم. يجب أن يتم اختياره ليتوافق مع المنحنى الفسيولوجي الطبيعي لجسم الإنسان، بحيث يمكن بغض النظر عن الاستلقاء والجانب والعمود الفقري العنقي والجهاز التنفسي العودة إلى المنحنى الفسيولوجي الطبيعي أثناء النوم.
JLH MATTRESS
CONTACT US
شخص الاتصال: ألين كاي
TEL: +86-757-86908020
WHATSAPP:8613703015130
FAX: +86-757-86905980
البريد الإلكتروني: info@jlhmattress.cn
إضافة: رقم 1 من طريق كانغتاي الجنوبي، مجمع شاتو الصناعي، منطقة نانهاي، مدينة فوشان، مقاطعة قوانغدونغ، الصين.